يوم فتحت فيهِ دفتري
قلبتُ فيهِ أسطري
بحثتُ عن سعادة تمر بي
فتشتُ عن سطر يعيدني
يوماً لزورقي
فما وجدتُ فيهِ
سوى أنين صفحتي
شكواي ولواعاتي
حزني على قضيتي
ودمعة محرقة بصدر لوحتي
اُغنية مكتوبة بأدمعي
تقظ مضجعي
قد رسمت أحزانها بريشتي
وعلقت بساحتي
تحكي إنتهاء قصتي
إخماد ثورتي
حبي ولوعتي
وكل سطر فيه فرحتي
قد مات بِالحزن معي
أخذت بعد ذاك ريشتي
سطرت توقيعاً على نهايتي
أكتب به موتي
على بقايا صفحتي
اداري خيبتي
وكل مأساتي معي
أبكي دموعاً من دمي
حتى بكت روحي معي
بكت معي أوراق دفتري
جدران منزلي
بكيت حتى فاض ماء أبحري
أغرقت زورقي
أغلقت دفتري
وعدت أدراجي إلى جزِيرتي
مرددة قصيدتي :
متى تجف أبحري
متى ؟ متى ؟
ألقاكِ يا سعادتي
تحيتي
قلبتُ فيهِ أسطري
بحثتُ عن سعادة تمر بي
فتشتُ عن سطر يعيدني
يوماً لزورقي
فما وجدتُ فيهِ
سوى أنين صفحتي
شكواي ولواعاتي
حزني على قضيتي
ودمعة محرقة بصدر لوحتي
اُغنية مكتوبة بأدمعي
تقظ مضجعي
قد رسمت أحزانها بريشتي
وعلقت بساحتي
تحكي إنتهاء قصتي
إخماد ثورتي
حبي ولوعتي
وكل سطر فيه فرحتي
قد مات بِالحزن معي
أخذت بعد ذاك ريشتي
سطرت توقيعاً على نهايتي
أكتب به موتي
على بقايا صفحتي
اداري خيبتي
وكل مأساتي معي
أبكي دموعاً من دمي
حتى بكت روحي معي
بكت معي أوراق دفتري
جدران منزلي
بكيت حتى فاض ماء أبحري
أغرقت زورقي
أغلقت دفتري
وعدت أدراجي إلى جزِيرتي
مرددة قصيدتي :
متى تجف أبحري
متى ؟ متى ؟
ألقاكِ يا سعادتي
تحيتي